الأخبار
وزير النقل يؤدي زيارة تفقدية إلى مستودعي السيجومي والزهروني التابعين لشركة نقل تونس تكريم المطرب التونسي لطفي بوشناق في افتتاح الدورة الـ32 لمهرجان الموسيقى العربية بالقاهرة المهدية: الايام الوطنية 18 عشر للإطارات الشبه طبية بمشاركة أكثر من 500 ممرض من تونس وخارجها إحالة 79 مخالفة انتخابية إلى النيابة العمومية متابعة مشاريع توحيد نظام الاستخلاص على كامل شبكة الطرقات السيارة وزارة الداخلية توضح بخصوص ملابسات حدوث مناوشات خلال تأمين مسيرة بشارع الحبيب بورقيبة هيئة الانتخابات: "كل اتهام مجاني للهيئة سيتم معاينته بصفة قانونية واحالته للنيابة العمومية" بلقاسم العياشي: شركات سبر الآراء يمكنها نشر نتائج التصويت فور إغلاق مكاتب الاقتراع 14.16 نسبة الاقبال الناخبين الى حدود الساعة الواحدة ظهرا  تحت شعار التجديد: دعم فرنسي لبرامج التكوين الجامعي في تونس النادي الصفاقسي يهزم اتحاد بنقردان ويحقق فوزه الأول في البطولة بعد رعايتها طيلة 4 سنوات: قرية SOS المحرس تعيد طفلة لعائلتها في النيجر الرابطة الأولى: الترجي يقلب الطاولة على مستقبل سليمان التكريم أممي والنجاح تونسي: 'رزوان' تقود وحدة عسكرية بإفريقيا الوسطى 51 شهيدا بالغارات الإسرائيلية على لبنان الجيش الإسرائيلي يستعد لـ'هجوم بري محتمل' على لبنان! وزير الأشغال اللبناني: أيّ دخول بري لإسرائيل لأراضينا لن يكون نزهة الداخلية الإيطالية: تونس منعت وصول 61 ألف مهاجر لسواحل أوروبا سفير تونس في لبنان: لا إصابات أو وفيات في صفوف الجالية مجلس الجهات والأقاليم: إجماع على تعديل فصول من النظام الداخلي إمضاء اتفاقية تمويل لدعم مشروع تعصير الديوان الوطني للحماية المدنية بطاقات إيداع بالسجن في حق أكثر من 30 شابا من دول جنوب الصحراء توقيع مذكرة تفاهم بين تونس والجبل الأسود رئيس الحكومة: النسخة الأولى لمنتدى 'إزالة الكربون' خطوة لتحقيق التنمية أحكام بالسجن وخطايا بالمليارات في حق عبد الناظر وبلحسن الطرابلسي وزير الخارجية : موقف تونس من الدفاع عن القضايا العربية ثابت القنوني: 150 سيارة كهربائية في تونس..وقريبا 70 سيارة لمؤسسات عمومية علي الكنزاري: تونس أمامها فرصة لإنتاج الكهرباء بتكلفة منخفضة رفض الإفراج عن وزير البيئة الأسبق شكري بلحسن ونائب سابق الإبقاء على عبد اللطيف المكي تحت التدابير الاحترازية

الأخبارعاجلوطنية

الدردوري يكشف معطيات خطيرة عن وثائقي “الجزيرة” ويتهم تركيا وقطر

اثر بث قناة الجزيرة الاسبوع المنقضي وثائقي “ما خفي اعظم..تونس الايادي الخفية “ عن تونس والذي اُتهم فيها الأمني عصام الدردوري بالتخابر مع جهات امنية ،خرج الدردوري أخيرا عن صمته ليكشف في تصريحات إعلامية اثر ندوة صحفية عقدها اليوم عن معطيات وصفها بالخطيرة تتعلق بالتحقيق الذي بثته الجزيرة.

ونفى الدردوري الإتهامات التي وجهتها له قناة الجزيرة في تقريرها ، معتبرا أن العمل الوثائقي ليس بالعمل الصحفي وإنما هو عمل تآمري استخباراتي، مبينا أنه كشف عن الجهات التي كانت تقف وراء هذه الاتهامات وهي جهات استخباراتية في علاقة بالجانب القطري والتركي التي تشتغل على هذه المسألة.
وأبرز ان الوحدة الوطنية للبحث في جرائم الإرهاب بالعوينة تفطنت منذ أشهر لعملية الإعداد لهذا العمل وفتحت أبحاث وأجرت سماعات.
وكشف أنه تم سماعه كمتضرر في ملف قضية الحال وقرر رفع شكاية للقطب القضائي لمكافحة الإرهاب في جانب تعريضه و تعريض المصدر المعتمد في اختراق جماعة إرهابية إلى الخطر على خلفية ما عرضته قناة الجزيرة.
كما أضاف أنه توجه بشكاية أخرى إلى القضاء العسكري.
و لفت إلى أن هذه العملية “ليست عملية صحفية بقدر ما هي عمل تآمري يهدف إلى ضرب الجهات الأمنية القضائية التي تشرف على الأبحاث في قضايا إرهابية و التآمر على أمن الدولة وضرب عمق الامن القومي التونسي”..
وبين أن الرواية التي أدلى بها ماهر زيد في تقرير الجزيرة لم تنشر أول مرة وإنما نشرت سنة 2020 و أن ماهر زيد هو الذي نشر هذا التقرير و سرّب التسجيلات الصوتية.
وابرز أن “قناة الجزيرة أرادت ابتزاز الدولة التونسية ورئيس الجمهورية لرفع اليد عمن تتم محاكتهم في قضايا الإرهاب”.
وقال “بعض الأشخاص خارج تونس وداخلها متورطين في هذا العمل منهم من ظهر ومنهم من لم يظهر”.
ونفى الدردوري أن يكون التسجيل الصوتي الذي تم تمريره في الوثائقي خاص به قائلا “ليس صوتي”.

زر الذهاب إلى الأعلى