الأخبار
الترجي الرياضي يُصدر بلاغا بعد أحداث دربي النخبة لبنان: تشكيل حكومة جديدة من 24 وزيرا إيران: لن نموت جوعًا ولن نتراجع.. والتفاوض مع أمريكا مشروط هل يمكن أن تعوض المجالس المحلية والجهوية البلديات؟ رئيس الحكومة يشرف على إحياء الذكرى الـ 67 لأحداث ساقية سيدي يوسف قافلة صحيّة بالسيجومي لتقصي سرطان الثّدي خلال ستّة أسابيع فقط.. 100 قتيل و523 جريحا حصيلة حوادث الطرقات وزارة التربية: لم نُصدر أيّ بلاغ بشأن جهاز لمراقبة الامتحانات تونس وإيران تُناقشان سُبُل تعزيز التعاون وتُتابعان التطورات في غزّة البريكي: البلاد تحتاج إلى 'إعلان مبادئ' قاعدته الحريات العامة عبيد البريكي: 'الوحدة الوطنية تستوجب إعلان مبادئ يتّفق حولها الجميع' زهير المغزاوي: السلطة القائمة فشلت فشلا ذريعا رئيس الحكومة ونظيره الجزائري يُشرفان على موكب إحياء الذكرى 67 لأحداث ساقية سيدي يوسف سوسة: وزير السياحة يؤدي زيارة متابعة إلى المحطة السياحية مرسى القنطاوي منجي الرحوي: 'بعد 25 جويلية انقسم اليسار إلى يساريْن'‎ تنسيقية القيمين والمرشدين التطبيقيين المتعاقدين تدعو الى تسوية وضعيات منظوريها الكبارية..النيران تأتي على محتويات منزل بحي ابن سينا بطاقة إيداع بالسجن في حق الشيخ محمد الهنتاتي اشتكتها هيئة السجون: النقض والإحالة في قضية سنية الدهماني يتميّز الطقس ليلة الاثنين، بظهور سحب أحيانا كثيفة بالشمال والوسط مع بعض الأمطار المتفرقة البرلمان يصادق على قرض من البنك الإفريقي للتنمية تونس وليبيا تتفقان على آليات جديدة للعلاج والاستثمار الصحّي المشترك رفض الإفراج عن الطيب راشد وتأخير محاكمته إلى شهر مارس تونس تحتضن مؤتمر المسؤولية الاجتماعية للمؤسسات بشعار الحب العربي 2025 التركيبة الجديدة للجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات فرع صفاقس وحدتا "النحشون" و"الكيتر" تستعدان للإفراج عن الأسرى الفلسطينيين من سجن النقب وفاة عسكريَيْن في حادث مرور بالمكناسي وزارة النقل: تشغيل كلّ شبابيك التذاكر واستئناف خطوط حافلات ملغاة بطاقتا إيداع بالسجن في حق نقابي في التونيسار وصاحب مركز تكوين مهني أصيب بالسرطان..طبيب يوصي بالتبرع بـ 300 ألف دينار لمستشفى صالح عزيّز والعائلة تنفذ الوصية

الأخباروطنية

العبروقي: إشعارات حول جمعيات تلقت أموالا مشبوهة منها أنا يقظ ومراقبون

أكدت عضو الهيئة العليا المستقلة للانتخابات نجلاء العبروقي أن عددا من الجمعيات التي أودعت لدى الهيئة مطالب اعتماد لملاحظة الانتخابات الرئاسية، وردت في شأنها إشعارات من جهات رسمية حول تلقيها تمويلات أجنبية مشبوهة وتمت إحالة هذه الإشعارات على النيابة العمومية، مضيفة انه من بين هذه الجمعيات منظمة “انا يقظ” وجمعية “مراقبون”.

واشارت العبروقي في تصريح اليوم السبت 7 سبتمبر 2024 لوكالة تونس افريقيا للانباء إلى أن عدة جمعيات اخرى جاري التحري في شانها ولم يتم البت بعد في مطلب الاعتماد الذي اودعته مشيرة من جهة اخرى انه تم اسناد هذا الاعتماد الى عدد من الملاحظين بجمعيات توفرت فيها الشروط المستوجبة.

وكانت شبكة “مراقبون”، المختصة في متابعة الشأن الانتخابي،قد طالبت في بيان يوم امس الجمعة الهيئة العليا المستقلة للانتخابات بالإجابة على مطالبها المقدمة للحصول على مطالب “الاعتماد”، البالغ عددها 1220 مطلبا مبينة انها لم تتلق إلى حدود يوم امس اية إجابة من قبل هيئة الانتخابات على مطالب الاعتماد “المستوفية الشروط القانونية”.

وشددت نجلاء العبروقي على ان هيئة الانتخابات لن تتوانى في التحري وتطبيق القانون على الجميع ضمانا لشفافية ونزاهة العملية الانتخابية وضمانا لانتخابات تعبر عن الارادة الحقيقية للناخب التونسي بعيدا عن التاثيرات الداخلية والخارجية معتبرة ان المال الاجنبي يؤثر في العملية الانتخابية ويصل الى حد التدخل في القرار الوطني والسيادة الوطنية خدمة لاجندات ومصالح مشبوهة

واضافت عضو الهيئة ان التشريع الانتخابي والقرارات الصادرة عن الهيئة تشدد على التزام الحياد والاستقلالية لجميع الاطراف المتدخلة في العملية الانتخابية الى جانب احترام سيادة الدولة ومؤسساتها وتوخي الموضوعية وتجنب كل ما من شانه ان يؤثر على ارادة الناخب والامتناع عن تلقي اي اموال او امتيازات من الاحزاب او المترشحين او اي جهة كانت لها علاقة بالانتخابات.

واعتبرت العبروقي ان هيئة الانتخابات بوصفها الضامنة لسلامة المسار الانتخابي قد حددت شروط ومعايير اعتماد الملاحظين والضيوف والصحافيين المحليين والاجانب وضمنت في القرار الترتيبي عدد 9 لسنة 2014 الصادر عن مجلس الهيئة كما تم تنقيحه بالنصوص اللاحقة، عددا من الشروط والواجبات المحمولة على الملاحظين لاسيما الحياد والاستقلالية والنزاهة مشيرة الى انه تم في المسارات الانتخابية السابقة اسناد اكثر من 17 الف اعتماد كما اسندت الهيئة الى حد اليوم اكثر من الف اعتماد لصحفيين وملاحظين من جمعيات ومنظمات.

وأشارت الى ان هذه الشروط والواجبات تم تضمينها في “مدونة السلوك” التي يتوجب على الملاحظ سحبها وامضاؤها كاحد وثائق ملف الاعتماد.

زر الذهاب إلى الأعلى