الأخبار
إلياس الفخفاخ مديرا عاما لشركة صنع المشروبات بتونس التمديد في الاحتفاظ بموظفة بشركة وطنية وزوجة اعلامي معروف العياشي الهمامي: فوجئنا بالاستماع لتوفيق عمران بخصوص قضية شيك دون رصيد سعيد: نحن أفارقة ونعتز بانتمائنا لإفريقيا ونأمل ان تكون إفريقيا للأفارقة لكن في نطاق القانون انقطاع التيار الكهربائي على كل ولايات الجمهورية التونسية: إطلاق سراح والد الصحفية شذى بالحاج مبارك وشقيقيها جامعة التعليم العالي تصدر بيانا توضيحيا حول مشاكل شبكة المعاهد العليا للدراسات التكنولوجية العجز التجاري لتونس يتقلّص خلال أوت 2023 تأجيل النظر في مطلب رفع الحصانة عن عدد من القضاة المعزولين (العياشي الهمامي) هرقلة : ضبط 18 الف شمروخ في سيارة اسعاف إيطاليا: أكثر من 30 ألفا..تدفق المهاجرين من تونس بلغ ذروته! بطاقة إيداع بالسجن في حق رجل الأعمال حسين الدغري صفاقس نتائج الحملة الامنيّة التي انطلقت البارحة ومازالت متواصلة بنزرت: حجز 5842 كلغ من الفارينة والسكر و721 لترا من الزيت غير صالحة للاستهلاك انطلاق عمليات توريد 18 ألف طن من السكر من الجزائر تونس: ” Pay Direct”… تطبيقة جديدة تُتيح لمستخدميها التسوق من الأسواق الخارجية المكي للمدينة أف أم : حالة محمد بن سالم الصحية في السجن تستوجب حفظ الملف في حقه أو مواصلة الأبحاث معه في حالة سراح حركة تونس إلى الأمام تدعم مسار 25 جويلية وتشارك في الانتخابات المقبلة الطبوبي في المغرب لتأدية واجب العزاء في ضحايا الزلزال غورغيفا تطالب دول الـ20 بالوفاء بوعد تقديم 100 مليار دولار سنويا الجزائر تعرض مخططا طارئا لدعم عمليات الإنقاذ في المغرب الانتخابات المحلية : انتخابات مختلفة على عدة مستويات ,, وهيئة الانتخابات تستحدث خطة جديدة وتسرّع في نسق حملاتها التحسيسية العاصفة المتوسطية ‘دانيال’ تضرب ليبيا بقوة..وتقترب من تونس (صور) فرق من الحماية المدنية تتوجه مساء اليوم إلى المغرب البطولة الافريقية للجيدو - سارة المزوغي تحرز ذهبية +78 كلغ وزير الشباب والرياضة يدشّن أول مركز فيدرالي لرياضة الأشرعة بميناء ياسمين الحمامات المملكة المغربية من الرباط القياده العليا للقوات المسلحة الملكية وجيه الزيدي: نقص في أسطول النقل العمومي بـ60% الطبوبي يعزّي ضحايا زلزال المغرب خلال مهرجان الفروسية بسيدي بوزيد: حصان يدهس كهلا ويرديه قتيلا
الأخبارعالميةوطنية

المفوض السامي للأمم المتحدة يندّد بتعرّض الصحفيين في تونس لحملة قمع ومضايقات

أعرب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، الجمعة 23 جوان 2023، عن “قلقه العميق إزاء انتهاكات الحريات في تونس، خاصة حرية الصحافة”.

مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان: حملة القمع تمتد، والصحفيون المستقلون يتعرضون بشكل متزايد للمضايقات ويُمنعون من تأدية عملهم

وتابع تورك: “من المقلق أن نرى تونس، البلد الذي كان يحمل الكثير من الأمل، يتراجع ويتخلى عن مكتسباته في مجال حقوق الإنسان خلال العقد الماضي”، وفق البيان الذي تداولته عديد الوكالات على غرار “رويترز” و”فرانس براس”.

وجاء في بيان المفوض السامي، أنّ تورك أعرب للمسؤولين عن رغبته في الذهاب إلى تونس للقائهم، دون أن يحدد بعد أي موعد، مضيفًا أنّ “حملة القمع تمتد وأصبحت تستهدف الآن الصحافيين المستقلين الذين يتعرضون بشكل متزايد للمضايقات ويُمنعون من تأدية عملهم” وفقه.

مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان: إسكات أصوات الصحفيين في تونس يقوّض الدور الحيوي لوسائل الإعلام المستقلة، مع تأثير مدمر على المجتمع برمّته

ودعا مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، تونس إلى تغيير مسارها، حيث لفت البيان إلى أن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في تونس، وثّق منذ جويلية 2021، 21 حالة انتهاك مفترضة لحقوق الإنسان ضد صحافيين، بما فيها ملاحقات قضائية في محاكم مدنية وعسكرية، وأنّ هناك سببًا للاعتقاد بأن هذه الإجراءات بدأت لمواجهة الانتقادات العلنية لرئيس الجمهورية أو للسلطات”.

وأضاف تورك: “إسكات أصوات صحافيين، في جهد متضافر، يقوض الدور الحيوي لوسائل الإعلام المستقلة، مع تأثير مدمر على المجتمع برمّته، ويجب أن يكون الصحافيون قادرين على تأدية عملهم دون أي قيود غير مبررة”، وفق ما ورد بالبيان.

يشار إلى أنّ عدة منظمات وجمعيات تونسية، قد أصدرت بتاريخ 16 ماي 2023، بيانًا مشتركًا، أكدت فيه أنّ “قمع حرية الصحافة في تونس يتجاوز كل الخطوط الحمراء”، ونبّهت هذه المنظمات من “خطورة التوجه القمعي للسلطة القائمة على تتبع النشطاء والصحفيين وأصحاب الرأي وقمع الاحتجاجات والتضييق على الحريات، في تناقض تام مع تعهدات السلطة وخطابها وفي مخالفة لالتزامات تونس الدولية في مجال احترام حرية الصحافة والتعبير والحقوق والحريات العامة والفردية”.

وخلال السنتين الأخيرتين، تعددت القضايا التي يتم فيها عرض مواطنين (سياسيون، صحفيون، محاميون..) على التحقيق بسبب تدوينات وتغريدات وفيديوهات تضمنت أفكارًا نقدية على منصات التواصل الاجتماعي.

كما انطلقت السلطات في تونس، منذ فيفري/شباط الماضي، في سلسلة إيقافات شملت أساساً سياسيين معارضين للرئيس التونسي قيس سعيّد، ووُجّهت لهم تهم مختلفة من بينها “التآمر على أمن الدولة”، بينما تؤكد هيئة الدفاع والمنظمات الحقوقية أن ملفات القضايا “فارغة” وخالية من إثباتات وأدلة للإدانة.

زر الذهاب إلى الأعلى