الأخبار
مضمون رسالة القائد عبد الله أوجلان التاريخية.. نداء السلام والمجتمع الديمقراطي مئات الآلاف من الكردستانيين يصغون لنداء القائد عبد الله أوجلان التاريخي زعيم حزب العُمّــ ـال الكُردستـ انِي يدعُو الحركة إلى إلقاء السّـ ـلاح وحلّ نفسها تنسيقية عائلات الموقوفين في قضية 'التآمر' ترفض عقد جلسات المحاكمة عن بعد محكمة الاستئناف تؤيّد قرار حفظ التهم في حق وديع الجريء في هذه القضية.. مجلس النواب اللبناني يمنح حكومة نواف سلام الثقة سيول: كوريا الشمالية تُرسل قوات إضافية إلى روسيا على ذمة الصحافة الكندية.. إيقاف رئيس شبيبة العمران والحكم عليه بالسجن توتر أمني في القرداحة.. تعزيزات لإدارة العمليات العسكرية ومعلومات عن إصابات بين المواطنين الترجي يمضي ثلاثية في شباك النجم.. وينفرد بصدارة البطولة في قضية تعود إلى الستينات: الإبقاء على زياد الهاني بحالة سراح وطنية وزير الصحة: ملتزمون بتحديث القطاع ورفع مستوى خدماته وتشجيع الاستثمار مجلس وزاري يقرّ إجراءات لحوكمة التصرف في الموارد المائية هشام اللومي: دفع الاستثمار يحتاج إلى رجّة على جميع المستويات العبيدي: الفن البديل أوّل خطوة لمواجهة السلوكيات الخطرة لدى الشباب 627 حالة عنف في المؤسّسات التربوية خلال الثلاثية الأولى الجزائر تستغرب القيود الفرنسية على التنقل والدخول إلى أراضيها جامعة تكنولوجيا المعلومات: الإضراب قائم في ستّ مؤسّسات عمومية النائب ريم معشاوي: لن ننتظر أكثر تنقيحات الحكومة لقوانين الاستثمار إطلاق الخطة الوطنية للسياسة المناخية نيابة فرنسا تطلب السجن المؤبد للتونسي إبراهيم عويساوي ملك الأردن يبحث مع ادارة المرحلة الانتقالية السورية أمن الحدود وتهريب الأسلحة والمخدرات محكمة التعقيب تقضي بالنقض والإحالة في قضية البشير العكرمي وزير الخارجية يتلقى اتصالا هاتفيا من الممثّلة السّامية للاتّحاد الأوروبي للشّؤون الخارجية والسّياسة الأمنية محكمة التعقيب تؤيد حكم السجن والمراقبة الإدارية ضد راشد الغنوشي وضعية المنشآت المائية والاستعداد لموسم الحصاد محور لقاء رئيس الدولة برئيس الحكومة وكاتب الدولة للفلاحة قضية اغتيال البراهمي: الإعدام والسجن لـ8 متهمين موقفين والسجن 5 سنوات لمتهم تاسع في حالة فرار وزير الصحة يزور عددا من المستشفيات الصينية لتعزيز التعاون الطبي وتطوير الجراحة الروبوتية في تونس جلسة عمل تفضي إلى جملة من الاتفاقات بين وزارة التشغيل ومجمع الصناعات التونسية لمكونات الطيران والفضاء وفاة 50 شخصا في الكونغو بسبب تفشي حالات مرضية مجهولة السبب

الأخبارعالمية

سكان لوس انجليس يبحثون عن مكان يؤويهم بعد حرائق الغابات في كاليفورنيا

وجد الآلاف من سكان مدينة لوس انجليس الأمريكية أنفسهم وسط منافسة شرسة للعثور على مكان يعيشون فيه بأسعار معقولة وذلك بعد أن فقدوا منازلهم في بعض من أكثر حرائق الغابات تدميرا في تاريخ ولاية كاليفورنيا.

وأودت الحرائق بحياة 27 شخصا على الأقل حتى أمس الجمعة كما تسببت في تدمير أكثر من 10 آلاف مبنى في المناطق السكنية في باسيفيك باليساديس وألتادينا.

وفي أعقاب الحرائق، ارتفعت الإيجارات بشكل كبير وأحاط الغموض بتعويضات التأمين، مما جعل بعض النازحين في وضع غير واضح المعالم.

وفي مقابلات أجريت الأسبوع الماضي، عبّر سكان من لوس انجليس عن ألم البعد عن الأحياء التي كانوا يعيشون فيها وعن التحدي الكبير المتمثل في تحديد مستقبلهم ومستقبل عائلاتهم.

* الإيجارات “مجنونة”

يقيم جون أدولف (48 عاما) وزوجته وطفلاه الصغيران وكلباه مع بعض أصدقائه منذ فرارهم من منزلهم في ألتادينا قبل أسبوع. ودمر حريق إيتون منزلهم الذي عاشوا فيه لمدة ست سنوات بالقرب من غابة انجليس الوطنية.

وقال “نحمد الله على أننا في أمان، لكننا لا نعرف ماذا ينتظرنا بعد ذلك. نحن (أنا وزوجتي) محظوظان، فما زلنا نعمل هنا. أعرف أشخاصا فقدوا سبل عيشهم وعليهم أن يبدأوا من جديد. ما زلنا نعمل”.

ويعيش أدولف وزوجته كريستين في لوس انجليس منذ ولادتهما ولا يعتزمان الانتقال من المنطقة بشكل دائم “ما لم يضطروا إلى فعل ذلك”.

وفي الوقت الراهن، تشعر الأسرة بالارتياح للبقاء مع الأصدقاء لكنها تعلم أن هذا لن يدوم على المدى الطويل. وقد بدأوا بالفعل في البحث عن شقق للإيجار.

وقال أدولف “لدينا طفلان وكلبان كبيران… نحن بحاجة إلى شيء مستقر للطفلين”.

عندما ذهبوا لمعاينة منزل للإيجار، كانت هناك بالفعل ست عائلات مصطفة أمامهم.

وأضاف أدولف “لا شك أن هذا جنون. الأمور خرجت عن السيطرة تماما”.

ورغم أن منزله كان مؤمنا عليه، يشعر أدولف بالقلق من أن ارتفاع تكاليف البناء وأسعار التأمين الجديدة قد تدفعهم إلى الخروج من الحي الذي كانوا يعيشون فيه.

وتابع قائلا “لا نعلم ما إذا كنا سنتمكن من إعادة البناء”. وأضاف أنه ليس لديه أي فكرة عن المدة التي ستستغرقها السلطات لإزالة الأنقاض قبل أن يتمكنوا من بناء المنزل. وتابع “نحن حقا نرغب في البقاء، ولكن من يدري؟ لا نعرف”.

زر الذهاب إلى الأعلى